من موضوعات القراءة للصف الاول

س & جـ

س1 : ما دعائم البيت المسلم كما أوضحت الآيات ؟
جـ : هو الذي يتوفر فيه الهدوء و الراحة و السكن و الطمأنينة ، وتجمع بين أفراده روابط المحبة و المودة و التعاون .

س2: متى يدرك الإنسان قيمة الطمأنينة في البيوت ؟
جـ : يدرك الإنسان تلك النعمة عندما يحس في بيته بالأمن والأمان والراحة والسكينة في بيت مجهز بما يحتاجه ويحميه من الأخطار .

س3 : اذكر نعم الله على عباده كما فهمت من الآيات .
جـ : من نعم الله على عباده في الآيات :
1 - الهدوء والاستقرار في البيوت .
2 - نعمة الأثاث والمتاع من الأصواف والأوبار .
3 - السرابيل التي تحمى من الحر ومن البأس (الحرب) .

س4 : كيف نحصل على الأصواف والأوبار والأشعار ؟
جـ : نحصل على الصوف من الغنم ، والوبر من الإبل ، والشعر من الماعز .

س5 : اذكر أهمية السرابيل .
جـ : هناك سرابيل تستخدم للوقاية من شدة الحر .
- وهناك سرابيل تستخدم للوقاية من الضرب والطعن في الحروب .

س6 : لماذا ختمت الآية بـ (لعلكم تسلمون)؟
جـ : للدلالة على استسلام المؤمن وخضوعه لخالقه .

س7: في الآيات تحديد لمسئولية الرسول - - وتوبيخ لغير الشاكرين وضح ذلك .
جـ : مسئولية الرسول - - متمثلة في تبليغ الرسالة السماوية للناس .
- أما التوبيخ فهو لمن يعترف ويقر بنعم الله ثم يجحد ويكفر ولا يشكر الله .

س8 : كيف نستعد ليوم القيامة ؟
جـ : نستعد ليوم القيامة بالعمل الصالح وامتثال أوامر الله والبعد عما نهى عنه .

س 9: ما الطريقة التي يجب على الرسل اتباعها عند تبليغ الرسالة للناس ؟
جـ : البلاغ الواضح دون إجبار أو إكراه .




من موضوع نمل ونحل



س1: ما الذي تفعله النملة في القوت (الطعام) ؟
جـ : النملة تخزن القوت الذي جمعته لفصل الشتاء ، فتتركه كما وجدته ، فحبة القمح تظل حبة قمح وقطعة السكر تبقى قطعة سكر، فكل ما على النملة أن تؤديه في هذا السبيل ، هو أن تجمع ما تجده صالحا لطعامها، وترصه في بيتها رصا على مستوى الأرض ، أو تكومه بعضه فوق بعض .

س2 : ما المشهد العجيب الذي رآه الكاتب للنمل بعد نزول المطر الغزير؟
جـ : رأى جماعة من النمل تخرج مخزونها من جحرها، وتنشره متفرقاً تحت أشعة الشمس ، بعد أن وجدته مبللاً بما تسرب إليه من ماء المطر ؛ وذلك لتجففه .

س3 : عندما راقب الكاتب النمل وجد مشهداً عجيباً . فما هو ؟
جـ : رأى في الحديقة نملة كبيرة تناور صرصاراً، وتداوره ثم تلدغه في أم رأسه لدغة تجمّد بعدها الصرصار ثم بعدت النملة عنه مسافة قصيرة ، ثم أخذت تحفر له مخزناً خاصاً يسعه بكل حجمه ، ثم شدته حتى أدخلته في محبسه، وردمت عليه من تراب الحفر حتى أغلقت فتحة الدخول ، وذهبت إلى حال سبيلها .

س4 : ما الفرق بين طريقة النمل (التخزين) و النحل (التصنيع) في جمع القوت ؟
جـ : النمل يجمع و يخزن ولا يضيف جديداً لما يخزنه ، بينما النحل فإنه يمتص رحيق الزهور ثم يحوله إلى عسل بعد أن يدير له مصانعه الداخلية .

س5 : ما الذي يجب على الإنسان أن يفعله بعدما عرف طريقتي النمل والنحل؟
جـ : يجب أن يسير على طريقة النمل وطريقة النحل في جمع معارفه وعلومه: فتارة يصنع صنيع النمل (التخزين) ، وطورًا يجري عليها طريقة النحل (التصنيع) .

س6 : ما موقف الشعوب من طريقتي النمل والنحل ؟
جـ : تختلف طريقة الشعوب بين الطريقتين فقد تسود عصر ما أو شعب ما عملية الجمع والتخزين ، حتى إذا ما أراد أحد أن ينتفع بشيء من المعرفة المخزونة في حياته العملية أخرج من المخازن ما يريد ؛ ليستخدمه كما كان قد تلقاه وحفظه (طريقة النمل) ، لكننا في الوقت نفسه قد نجد شعبا آخر، وعصرا آخر لا يستريح إلا إذا تحولت المواد المجموعة على يديه خلقاً جديداً، وبمثل هذا الإبداع يتقدم الإنسان (طريقة النحل) .

س7 : متى بدأت مصر طريق نهضتها الحديثة ؟ وما الدول التي سبقناها في طريق النهضة ؟
جـ : إن مصر قد مضى على بدء نهضتها الحديثة أكثر من مائة وثمانين عاما - قبل أن تبدأ روسيا نهضتها بما يقرب من ثلث القرن ، وقبل أن تبدأ اليابان نهضتها بما يقرب من ثمانين عاما .

س8 : ما الطريقة التي اختارتها مصر ؟
جـ : اختارت طريقة النمل في الجمع والحفظ والتخزين فقط .

س9 : لماذا لم تبلغ مصر من النهضة ما بلغته اليابان؟
جـ : لأن مصر اختارت طريقة النمل وهي تتمثل في الجمع والحفظ والتخزين وبالتالي أصبح لديها خزائن من العلوم والمعارف والفنون التي أبدعتها شعوب غيرها أخذت بطريقة النحل (التصنيع والإبداع) وهذا ما أخذت به اليابان .

س10 : ما الطريقة المثلى التي ينبغي على الإنسان اتباعها لتحقيق النهضة الثقافية ؟
جـ : عندما نجمع بين منهج النمل ومنهج النحل أي نجمع ثم نبدع.

س11 : لماذا نهض العرب والمسلمون في العصور الوسطى؟
جـ : لأنهم بدءوا بحركة الجمع من مصادر الآخرين عن طريق حركة الترجمة عن اليونانية والفارسية والهندية ثم انتقلوا بعدها لمرحلة الإبداع والتأليف والتطوير.

س12 : ماذا تعرف عن بيت الحكمة؟ وما أهميته؟
جـ : هو مكان أنشأه الخليفة المأمون وخصصه لحركة الترجمة من علوم وثقافات الحضارات الأخرى.
- أهميته : بفضل هذا البيت أصبح لدى الدارسين مؤلفات في شتى ميادين العلوم والمعارف ، أصبح بين أيدي الدارسين ترجمات لمعظم مؤلفات أرسطو وما كتبه الشارحون للأفلاطونية المحدثة وبعض محاورات أفلاطون ومعظم مؤلفات جالينوس وأجزاء مما كتبه غير جالينوس في الطب ، فضلا عن المؤلفات في ميادين العلوم ، ومنها كتاب إقليدس وكتاب أرشميدس.

س13 : متى انتقل العرب من عصر النمل إلى عصر النحل ؟ وما الدليل على ذلك ؟
جـ : انتقل العرب إلى عصر النحل في القرن العاشر الميلادي الرابع الهجري .
- و الدليل على ذلك : أننا أمام فكر عربي جديد، لا هو شبيه بما قد كان عند أجدادنا العرب ولا هو يشبه كل الشبه ما نقل إلى العربية من مؤلفات اليونان .

س14 : اذكر بعض العلماء الذين أثروا ذلك العصر بفكرهم .
جـ : من العلماء : أبو حيان التوحيدي – الفارابي - ابن سينا - ابن رشد ..إلخ

س15 : فيمَ كانت النهضة الأوروبية تشبه في بداياتها ؟
جـ : كانت في بداياتها شبيهة بما يصنعه النمل بطعامه المدخر، جمعا وتخزينا .

س16 : ومتى انطلقت أوروبا في نهضتها ؟
جـ : انطلقت في أواخر عصورها الوسطى ، عندما تجمع بين يديها أهم ما أنتجه العقل البشرى في ثقافة اليونان ، وثقافة الرومان ، وثقافة العرب ، وترجم هذا كله ، وأخذت دائرة انتشاره تتسع ، حتى بات في متناول الدارسين في الأديرة والجامعات ، وتحت أيدي رجال الفن والأدب .

س17 : ما رأي الكاتب في إنتاجنا المعاصر ؟
جـ : يرى أن إنتاجنا أشبه ببيوت النمل ، فهو إنتاج يمكن أن يلخص في هذه الصيغة ، قال أسلافنا كذا، وقال الغرب عن أسلافه ومعاصريه كيت ولم تتبلور لنا بعد وجهة خاصة فلم نصبح بعد مثل النحل في التمثيل والتحويل والإبداع .

س18 : ماذا يريد الكاتب من ذكر (دون كيخوته) في الموضوع ؟ [أجب بنفسك]